باب الحاء { ح }

الحصين

الْحُصَين

تصغير حصان في شقراء والقصيم وفي الغاط ويدعون ( العلي )(۱)

من النواصر ، من بني عمرو ، من تميم
منهم الشيخ عبدالعزيز بن محمد بن أحمد بن محمد ـ الملقب بالحصين ، بن ماجد الناصري (١١٥٤ – ١٢٣٧) وقال الشيخ ابن بسام (۲) : والجد الجامع لآل حُصين هو أحمد بن محمد ، ولقب الحصين هو لمحمد الذي والده ماجد ، وأبوهم أحمد ابن محمد من العلماء ، وقرأ في نابلس إلا أننا لم يصل إلينا من أخباره ما يمكننا من جعل ترجمة له مع تراجم علماء نجد وحفيده عبدالله عاش في القرن الثاني عشر وله ثلاثة أبناء .
 ۱ – الشيخ عبد العزيز العالم المشهور والقاضي في شقراء ، وقد انقرض عقبه
۲ – الشيخ محمد قاضي بلدة القراين .
٣- إبراهيم . وله ابن يقال له عبد الله من أهل العلم ، عينه خالد ابن سعود أميراً في سُدَيْر سنة ١٢٥٦ وقتله ابن ثنيان سنة ١٢٥٧ ولا أعلم هل له عقب ؟
أما الشيخ محمد قاضي القراين فآل حُصين الموجودون الآن من ذريته ، ثم ذكر منهم الأستاذ الشيخ صالح بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن بن عبدالرحمن ـ أيضاً ــ ابن الشيخ محمد ابن عبدالله هكذا ساق النسب وأوصله بعد ذلك إلى ماجد وقال : بلدهم الأصلي الوقف ، وانتقلوا منها إلى شقراء ، لما عُين الشيخ عبدالعزيز قاضياً فيها ، فكان أخوه والد آل الحصين الموجودين تابعاً لأخيه الشيخ وتلميذاً له وقال ابن عيسى : في سنة ١٢٥٧ قتل عبد الله بن ثنيان ، عبدالله ابن إبراهيم الحصين الناصري العَمْرِي التميمي، وهو من أهل بلد القراين ، وكان خالد بن سعود قد استعمله في بلد المجمعة وكيلاً على بيت مال سدير ، وقتل معه عبدالله بن عثمان المدلجي الوايلي أمير بلد حرمة ، وزامل بن خميس بن عمر الدوسري من رؤساء بلد روضة سدير.

(۱)العرب ، س ۱۹ ص٤٢٧
(۲) علماء نجد، ٤٧٦

الْحُصَين

في الشَّماس الذي دخل في مدينة بُرَيْدَة من الْوَدَاعِين ، من الدواسر .