باب الذال { ذ }

الذكران

الذكران

واحدهم ذكير(۱) في عين ابن فهيد ، ثم في الزلفي ، ثم عُنيزة .

منهم : الشيخ مقبل بن عبدالعزيز بن مقبل بن عبدالعزيز بن مقبل الذكير (١٣٠٠ – ١٣٦٣) والشيخ مقبل بن عبدالرحمن الذكير (١٣٤١) . من الأساعدة ، من الروقة(٢)
وقال مقبل الذكير في كلامه على الأسر التي في عنيزة(۳) : الذكير : من عتيبة ثم من الأساعدة ثم من طلحة ، ثم من لصة ، ثم من الثبتة ، ثم من بني سعد ، ارتحلوا من الزلفي في أواخر القرن الثاني عشر ونزلوا عنيزة ، وهم أربعة إخوة : مقبل بن عبدالله وهو جد جميع الذكير الموجودين ، وله من الأولاد :
۱ ـ عبدالعزيز : لم يبق منهم إلا مقبل العبدالعزيز وبنوه
٢- أحمد : لم يبق منهم إلا صالح الأحمد المقبل بن أحمد
۳ ـ محمد : جد آل محمد ، منهم ذرية صالح الصالح وذرية عبدالعزيز الصالح
٤ – مبارك : لم يبق من ذريته إلا نساء
ه ـ عبدالرحمن هو الجد الثاني لآل الذكير الموجودين الآن

(۱) في (ق) : ( يقال لهم آل ماجد والذكير لقب لجدهم مقبل بن ماجد في صغره ) وقال ابن بسام : وأقرب أسر الأساعدة إلى الذكران هم الجماميد سكان سمنان بقرب الزلفي ، وكان آل ذكيريقيمون في عين ابن فهيد احدى قرى الأسياح، فقدموا مدينة عنيزة واستوطنوها.
(٢) علماء نجد ، ٩٥١
(٣)تاريخه المخطوط .